!...ألقيتـِها
ظننت ذلك حادثهْ
لم تقصدي معنىً تحطم
إذْ وقع
!...حطّمتِها
حطّمت ِ كل مرافئي
يا من بحبي عابثة
لتنز روحيَ بالوجع
تلك الزهور
سقيتها عبق الغرام
أريج وصل ما انقطعْ
ِحمَلتْ إليك
حقيقتي و مشاعري
و ليس حباً مصطنعْ
ألقيتِها
ألقيتِني
فأهنتِها ... و أهنتِني
َيا ويح قلبي
َكم تصدّع
ْو انفجع