ما استحق كونه وجودا
بطبيعة خيرة و أخرى قبيحة ،
لا يستحيلُ رجاء تحققه في أمدٍ منحه الواجد للموجود ..
و لو افترضناهُ محميا بعوائق الواقع,
لتعثرت وصايا الرسل و أخطأت الوصول ،
بيد أننا خلفاء نبت صالح ،
يسكننا الله بجماله و قدرته ...
و لنا في الأمل شعلة الإدراك
لكيفية التحقق
و ماهية الرجاء
بطبيعة خيرة و أخرى قبيحة ،
لا يستحيلُ رجاء تحققه في أمدٍ منحه الواجد للموجود ..
و لو افترضناهُ محميا بعوائق الواقع,
لتعثرت وصايا الرسل و أخطأت الوصول ،
بيد أننا خلفاء نبت صالح ،
يسكننا الله بجماله و قدرته ...
و لنا في الأمل شعلة الإدراك
لكيفية التحقق
و ماهية الرجاء