..كافكا
يا عين غزالة طريدة شريدة
أين تهرب من أولئك المغفلون الجاثمون على صدر قدَرك
كافكا ..
أيها الوحيد الغريب
كم طرزت لنا هذا المعنى الكئيب
الممتلئ بألمك ..
لتتزين به حروفنا شغوارا مهيبا
فأسك الذي أعرتنا إياه ذات صفاء
لا يزال يحرث دواخلنا
كافكا .. أيها المفتون بقبلة الموت
لقد عرفت طريق الخلاص
طوبى لذلك البرق الذي أيقظك
حين أنت مستغرقا في نشوة الغيبوبة
حسبك يا كافكا...
أنك حفرت قناديل الحزن في ذاكرة الشاعر
لتنطق كلماته بذلك الحزن الباذخ
أي هذا الإنتشاء
إننا سرب غواية
نترك الوادي قليلا لنعود
نملأ الأقداح من خمر القصيد
يا عين غزالة طريدة شريدة
أين تهرب من أولئك المغفلون الجاثمون على صدر قدَرك
كافكا ..
أيها الوحيد الغريب
كم طرزت لنا هذا المعنى الكئيب
الممتلئ بألمك ..
لتتزين به حروفنا شغوارا مهيبا
فأسك الذي أعرتنا إياه ذات صفاء
لا يزال يحرث دواخلنا
كافكا .. أيها المفتون بقبلة الموت
لقد عرفت طريق الخلاص
طوبى لذلك البرق الذي أيقظك
حين أنت مستغرقا في نشوة الغيبوبة
حسبك يا كافكا...
أنك حفرت قناديل الحزن في ذاكرة الشاعر
لتنطق كلماته بذلك الحزن الباذخ
أي هذا الإنتشاء
إننا سرب غواية
نترك الوادي قليلا لنعود
نملأ الأقداح من خمر القصيد