كل من استطاب موائدي
،
،
بعض من نشيج الروح
فواغي
المقدمة
للألق وهلة إختراق
و للضجر صرخة إحتراق
و بهما ليس الصمت وحده ينبت شجرة الإنفجار في نواة القمر
فللظل مرضاته و قامته التي تنحي أمامها صرخاتنا
و النصوص لا تنتهي عند ضفاف العتمة و لا تعيرها الشمس شيئامن حريقها .. إنما هي الحية الباقية دونما إشعار و اختيار
و للروح مسارات الشجن / الألم
لاتخطئ الوصول برغم تكسر الدروب
و غفلة القدر
ونحن سائرون بمشيئة لا إرادة
فتلاشت فروق البداية و النهاية