حين تصلبنا الرغائب على خشبات الوصول ،
فنفـتـقدنا لعدم خاثر و ووجود خامر في الأرواح ،
يبقى النزف حائرا بين مسارات الوجوب و الأمل ،
و تتلاشى صبيحة وعد كان مرتقبا في غياهب حاضر تسربل بمزق القبح
فكم سيقتضي التوق منا زمنا لنقبض عروة الإربة
فواغي
فنفـتـقدنا لعدم خاثر و ووجود خامر في الأرواح ،
يبقى النزف حائرا بين مسارات الوجوب و الأمل ،
و تتلاشى صبيحة وعد كان مرتقبا في غياهب حاضر تسربل بمزق القبح
فكم سيقتضي التوق منا زمنا لنقبض عروة الإربة
فواغي