المشاهد المهيبة تبقى معلقة على النهايات المفتوحة
و تبقى للرائي فرصة اكتمال المشهد
يسكب فيه اختمارات الذاكرة و بوارق التخيل
متعة الرسم على الضباب و تكثيف اللون الأخير
فواغي
و تبقى للرائي فرصة اكتمال المشهد
يسكب فيه اختمارات الذاكرة و بوارق التخيل
متعة الرسم على الضباب و تكثيف اللون الأخير
فواغي