للهِ أِيَّامُنا ما كان أَحسَنَها
لَوْ أَنَّ دَهراً تَوَلَّى ذاهِباً وقَفَا
لا تَكذبِنّّ فَمَا الدُّنيا بِراجعةٍ
ما فات من لذَّةِ الدَّنيا وما سَلفا
البحتري
لَوْ أَنَّ دَهراً تَوَلَّى ذاهِباً وقَفَا
لا تَكذبِنّّ فَمَا الدُّنيا بِراجعةٍ
ما فات من لذَّةِ الدَّنيا وما سَلفا
البحتري