ما استحق كونه وجودا بطبيعة خيرة و أخرى قبيحة ،لا يستحيلُ رجاء تحققه في أمدٍ منحه الواجد للموجود .. و لو افترضناهُ محميا بعوائق الواقع لتعثرت وصايا الرسل و أخطأت الوصول ، بيد أننا خلفاء نبت صالح ،يسكننا الله بجماله و قدرته ... و لنا في الأمل شعلة
الإدراك لكيفية التحقق و ماهية الرجاء
فواغي
الإدراك لكيفية التحقق و ماهية الرجاء
فواغي